ضبط النّفس والقُدرة على السّيطرة عليها، وانتظار الفُرصة الأفضل لاتِّخاذِ القرارات التي تُحقق لها المزيدِ من النّجاحات.
الاستقلالية: تتمتع المرأة الداهية بميزة الاستقلالية وهذه الميزة تجعلها مستقرة ماديا بحيث أنها تدعم نفسها ماديا وتجلب لنفسها ما تريد.
تتمتع المرأة بالعديد من الصفات؛ فهناك بعض النساء اللواتي يمتلكن صفة الجمال الخارجي، ويكون طاغياً على باقي الصفات لديهن، فيما يتمتع البعض الآخر منهن؛ بروح الفُكاهة وخِفة الظل، وحُبّ الاختلاط بالآخرين، كما نجد من بين تلك النساء؛ المرأة الذكية التي تنال إعجاب الكثيرين؛ بحكمتها، ورزانتها، وحُسن تصرفها، وفي هذا المقال دعونا نتعرّف أكثر على صفات المرأة الذكية.
المرأة اللماحة لا تخطو أي خطوة إلا بعد أن تحسب لها مليون حساب، فعملية الذكاء والتلميح في النهاية يكون تمرين.
تتميز المرأة الذّكية بصفة الجدّيةِ في تعاملها مع مُختلفِ الأمور، وهذا يجعلها تضع كُل شيء في مكانه المُناسب، وتُفضِّل ضبط الأمورِ وفق معاييرٍ محدّدةٍ، وتقرّر أن ترجع إليها فإمّا أن تفعل شيء مُعيّن أو لا تقوم بفعله، ولا تجعل قراراتها مُنصبّةً على عاطفتها، وهذا لا يعني أنّه لا يوجد لديها عاطفة، بل على العكس ولكنّها تستطيع التّحكُّم بها جيداً.[٢]
معرفة ما يدور حولها في العالم، وأنّها تحتاج لمعرفةِ أشياءٍ يعلمها الاَخرون وهي لا تعلمها.
المرأة اللماحة لديها عقل ناضج كما لديها القدرة في عملية التفكير والتحليل المنطقي فهي لا تتأثر بمشاعرها وعواطفها خاصة بما يتعلق بأمورها المصيرية.
تسعى الفتاه للكمال وتبحث عنه حيث أنها تجتهد حتى تحصل عليه، فهي تجتهد لتحقيق ما لديها لجذب الحب الذي تفتقده عند الطرف الآخر فتحقق ما تريده من نجاحات لتكتسب ود وحب سواء كان خطيبها أو زوجها.
المرأة الحكيمة تظهر أفضل ما في الآخرين وتجلب لهم الخير دائمًا، فالزوجة الحكيمة على سبيل المثال، تجعل زوجها رجلًا أفضل، وتلهمه ليكون سعيدًا في حياته، وذا صحة جسدية ونفسية وعاطفية وروحية وعقلية أفضل.[٢]
عدم الإمارات إغلاقِ العقل عن الأمورِ والمُعتقداتِ والأفكارِ الجّديدةِ بل السعي للإطِّلاع عليها، والتّحققِ من معرفة الشيء حتى لو قيل لها بأنّه صحيح.
يساهم الذكاء الاصطناعي في تسريع عملية تحليل البيانات الجينية، مما يختصر الوقت اللازم للاختبارات التقليدية.
الذكاء الاصطناعي في قطاع التجزئة الشفافية والتحديات التنظيمية
النساء اللواتي يعتنين بأنفسهن يعترفن بمشاعرهن ويشعرن بها من دون السماح لها بالتحكم في حياتهن. ويأخذن الوقت الكافي لفهم ما يشعرن به، والتعامل مع عواطفهن يسمح لهن بالتحكم في أفكارهن وتعديل منظورهن؛ وبدلا من قمع مشاعرهن، فإنهن يسمحن لها بالظهور.
لا تطلب المرأة الحكيمة من زوجها أن يدفع لها كل نفقاتها، ويسليها، ويطبخ لها، ويكون بجانبها في كل الأوقات، لأنها تعتمد نور على نفسها بقدر كافٍ، وتترك للرجل حرية منحها القدر المناسب من العناية والرعاية.[٤]