المساواة بين الجنسين ليست مجرد حق أساسي من حقوق الإنسان، ولكن لتحقيقها تداعيات اجتماعية واقتصادية هائلة.
وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.
المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان، السيدة ناتاليا كانم
الناشطة التشادية هندو إبراهيم ممثلة المنتدى الدولي للشعوب الأصلية المعني بتغير المناخ تخاطب جلسة مجلس الأمن الدولي حول تأثير تغير المناخ على السلم والأمن الدوليين.
بدأت رحلة رحمة مع الكشافة عندما كان عمرها سبع سنوات، حيث حضرت حدثاً نظمته الحركة الكشفية برفقة والدتها. لمعرفة المزيد الصورة
تمكين الشباب والنساء في قطاع البن في اليمن تحظى القهوة اليمنية بمكانة خاصة في قلوب خبراء القهوة حول العالم.
طالبات مدرسة في الهند يشمل تعليم الإناث مجالات المساواة بين الجنسين وسهولة التعليم، وعلاقته بتخفيف حدة الفقر. وتشارك أيضا في قضايا التربية موقع إلكتروني الفردية والتعليم الديني في أن تقسيم التعليم على أساس نوع الجنس وكذلك التعاليم الدينية على التعليم كانت مهيمنة تقليديا ولا تزال ذات أهمية كبيرة في المناقشات المعاصرة لتعليم الإناث كمعايير عالمية.
هل تدعم ممارسة المرأة لسلوكيات أنتجها تسيد ثقافة بعيدة كل البعد عن حرية الاختيار، بدعوى "مساندة حريتها" ؟
بالنظر إلى الدور الرئيسي الذي تؤديه اللغة في تشكيل المواقف الثقافية والاجتماعية، يعتبر استخدام صياغة شاملة جنسانيا وسيلة قوية لتعزيز المساواة بين الجنسين ومناهضة التحيز الجنساني.
فيروس كورونا لا يعرف الحدود. كما تتطلب مواجهته بذل جهود عاجلة وبروح التعددية في استجابة عالمية موحدة تكون الأمم المتحدة في صميمها. وفي قريتنا العالمية، يظل التضامن خيارنا الوحيد .
وطغت فكرة النضال السياسي والإضراب والاحتجاج خلال السنوات والعقود الأولى على الاحتفال باليوم العالمي للمرأة. فقد كان الهدف هو نشر الوعي عبر المجتمع بضرورة إقرار المساواة بين الرجال والنساء ومنحهن حق التصويت والمشاركة في اتخاذ القرار السياسي.
لماذا تستمر ظاهرة العنف ضد المرأة في المجتمعات العربية؟
كسر حلقة الفقر في المناطق الريفية في اليمن: قصة "انتصار" كنموذج للتمكين الاقتصادي الحياة في اليمن صعبة، لكنها بالنسبة لامرأة تعيش في منطقة ريفية وجبلية، أصعب بكثير.
في ديار بكر التركية أنامل نسائية تنسج سجاد الصوف لتصديره إلى اليابان